قصة جارتي القصة كامله
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
انا إسمى ليلى متجوزه من ٣ سنين وجوزى إسمه أحمد، أحمد بيسافر فى شركه فى القاهره بيشتغل فيها، وبيجى خميس وجمعه كل أسبوع ويسافر تانى، أنا معايا بنوته إسمها حنين ودلوقتى قاعدين فى الشقه لوحدينا! بس عندى جارتى إبتسام صحبتى من ايام الجامعه متجوزتش مع إنها زي القمر بس زي ماتقولو النصيب، باباها ومامتها إتوفو فمكنش قدامها غيرى، فأحمد إقترح عليا إننا نقولها على الشقه إل جنبنا تيجى تسكن فيها وبالفعل حصل كدا، فبقت إبتسام قاعده يوميا فى شقتى، وفى اوقات بتيجى وأحمد موجود، النهارده الخميس، وانا لازم اوضب لأحمد الغدا عشان يجى يلاقيه جاهز، ببص لقيت جرس الباب بيرن، قلت دى أكيد إبتسام، رحت فتحت وفعلا طلعت إبتسام، جيتى فى وقتك والله، ونبى ياسوسو شيلى حنين، عشان الحق اوضب الغدا لأحمد الا زمانه جاي، إبتسام بفرحه كدا بس مفهمتش معناها وقالتلى هو احمد جاي النهارده !؟
ضحكت وعادى يعنى قولتلها أيوا يابنتى مهو بيجى كل خميس وجمعه، إبتسام قالتلى ماشي إدخلى وضبى وأنا قاعده اهوو بلاعب حنين، بعد يجى عشر دقايق كدا سمعت صوت حنين بتصرخ صرخه جامده انا عارفه بنتى، لما بكون بعيده عنها بتعيط بس مش اوى كدا رميت إل فى إيدى وجريت على الصالون اشوف فى إيه فوجئت.........
#الفصل_الثانى
فوجئت بإبتسام شيلاها وعماله تهدى فيها، انا جريت على بنتى واخدتها منها وقولتلها مالها حصلها إيه !؟
إبتسام قالتلى، مش عارفه فجأه لقيتها بتصرخ لوحدها كدا ومش عارفه مالها، فضلت افتش فى حنين حته حته ملقتش حاجه،