ردت بغضب: «ماكنتش عاجباكم قبلها؟»..كيف تغيرت ملامح أصالة
بدايتها الفنية
سطع نجمها منذ صغرها إذ بدأت التغني وهي في الرابعة بالإعلانات على شاشة التلفاز السوري ومن أشهر أفعال طفولتها هو طرب واجهة المسلسل الكرتوني روايات دولية، إضافة إلى ذلك أنها غنت الأناشيد وغنت للأطفال في المناسبات الوطنية السورية، ورعاها أبوها مصطفى نصري في ذاك الميدان وافته المنية أبوها في سنة 1986 وقد كان لوفاته أثر عظيم على وجودها في الدنيا، فتوقفت عن التغني لمقدار ثلاث أعوام وقد كانت باعتبار الوالد الروحي لإخوتها الناشئين ريم وأماني وأنس وأيهم والمسؤولة عنهم.
ساهمت في الكمية الوفيرة من المهرجانات العربية والدولية وأيضًا إكتملت استضافتها في العدد الكبير من البرامج التلفزيونية وقد كانت إطلالتها ذات نفوذ عظيم على الشاشة عند المتفرجين.
اكتشفها أبوها مصطفى نصري والذي كان مطربًا مشهورا بهذه المدة، إذ عاشت في مدرسة أبوها الغنائية وتتلمذت على يديه ورعاها في ذاك الميدان، وقد وجد بها الصوت الشديد واكتشف هذا حالَما كان وجودها في الدنيا أربع سنين، بدأت الطرب وعمرها سبع سنين ولذا عن طريق تقديم أغاني أبوها، وبعدها في حكايات دولية «روايات الأمم»، ونهضت بالغناء للأطفال في المناسبات الوطنية إضافة إلى أنها ساهمت في تغَني الأناشيد القومية.
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة