هذه الطفلة هي فنانة شهيرة تجمعها صلة قرابة بهاني شاكر.. اشتهرت بتواضعها وسخائها المادي! قوي الملاحظة سيعرفها!
75 جنيهًا في الليلة الموعودة
واعتقد نور الدمرداش معرفتها الماضية بكيفية التصوير والوقوف في مُواجهة الكاميرا. وفي واحد من المرات ذهبت غاضبة إلى المطربة كريمة مختار بعدما نهرها نور الدمرداش، وقالت لها "لأ أنا مكنش أدري كده.. أنا مش عاوزة التمثيل أوب تهزيء ده"، غير أن في أعقاب صدور المسلسل وحصولها على أجر 75 جنيها في الحلقة الواحدة، ورؤيتها للنتيجة الختامية التي لم تكن تستوعب أسلوب وكيفية حدوثها، أعادت التفكير مرة أخرى.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في طوال تصوير عمل سينمائي "السادة الرجال" عام 1987، بالاشتراك مع محمود عبد العزيز وإخراج رأفت الميهي، كانت تعتبر معالي زايد شخصية القرينة التي تم اتخاذ قرار أن تأتي لتصبح رجل، وخلاله نهضت بحلق شعرها مثل الرجال وترتدي مثلهم وتتحرك بنفس طريقتهم، واحتاجت أن تدخل الحمام.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
"دخلت حمام الإناث متواضع، لقيت الستات بتصوت، وندهوا الأمن، وأنا أقولهم أني ست زيهم.. إلا أن بأي حال من الأحوال" نتيجة لـ تقمصها للدور لم يصدقها الإناث وأجبروها على الذهاب للخارج من الحمام، ولم ينجدها إلا العاملين في العمل السينمائي وبينوا حقيقة الموضوع.
قدمت معالي زايد عبر مسيرتها الفنية 33 فيلما أهمها "وضاع السن يا ولدي، المتوفى زوجها والشيطان، سيداتي آنساتي، كتيبة الإعدام، البيضة والصخر، الصرخة، السادة الرجال، موضوع ساد أحمد".
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة
