6 أعراض تدل على وجود جلطات بجسمك
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
وهنا قد يتساءل القلائل هل تخثر الدم خطير؟
قد تتواصل الجلطة الدموية التي تتشكل في نطاق الأوعية الدموية في الإزدهار وتتسبب بانسداد الأوعية، الأمر الذي يغير دون وصول الدم إلى أجزاء محددة من الجسد ويتسبب في ضررًا للأنسجة والمستخدمين، ذاك بدوره يكون السبب في عواقب تهدد الحياة، خاصة إذا انتقلت الجلطة إلى واحدة من أعضاء الجسد الحساسة، طوال حركة الدورة الدموية، مثل الرأس أو الرئتين. [2،3،4]
إن عملية تخثر الدم عملية طبيعية جدا، بل حدوثها بأسلوب مبالغ فيه من الممكن أن يتسبب بتكون الجلطات الدموية الوريدية والشريانية. ولذا يشير إلى أن تخثر الدم لا يتسبب في مضاعفات خطيرة سوى في ظرف حدوث تجلط الدم في نطاق شرايين مأمورية في الجسد والذي على الأرجح أن يتوعد حياة الواحد.
أشكال تجلطات الدم
يصنف تجلط الدم على العموم على أساس أنه إما تخثرًا وريديًا، أو تخثرًا شريانيًا، وهذا بحسبًا لموضع حدوث الجلطة في الجسد. [2،5]
التخثر السطحي، والذي يصدر في واحد من العروق الموقف بجانب البشرة، ومن المعتاد أن يكون مسبب للألمًا، لكنه لا يحتسب خطيرًا.
التخثر العميق، إذ ينتج ذلك التجلط الوريدي في العروق العميقة، مثل تجلط الدم في الساق وتجلط الدم في اليد.