روايه لم انضج بعد بقلم عائشه نصر
وطبطب على لطف وخرج
لطف عدت فترة من حياتها كانت اتحسنت نفسيا شوية هي صحيح شهر بس لطف
كانت احسن كتير في اليوم دا لطف كانت راحة للدكتور ومعاها والدها
الدكتور: ازيك يا مدام لطف
لطف بضحكة: حمدهللا يا دكتور
الدكتور: واضح كدا أن الوالد زي الفل اهم
لطف قامت قعدت بصدمة وبصت للدكتور
.!..لطف حامل ف ولدين
لطف: ولدين يا رب حمدهللا يا رب هيقوني يا رب وهيبقوا سندي حمدهللا يا رب
حمدهللا يا رب وبدأت دموعها تنزل من فرحتها ربنا رزقها ب بنتين وولدين ) ربنا
يرزق كل مشتاق يا رب (
والد لطف: بس يا دكتور دا تاني توأم
أن كل خلفتها هتكون توأم
لطف ابتسمت بفرحة وقامت جهزت نفسها عشان تروح مع باباها
في التاكسي
والد لطف: الو أيوة يا ام لطف البت طلعت حامل ف ولدين
مامت لطف: لولولوولولوولييييي لولولولوللسيي أيوة كدا تجيبلنا الرجالة اللي يرفعوا
راسنا لولولوولولوولييييي
لطف ابتسمت ألنها سامعة زغرطة مامتها من سماعة التليفون ألن صوتها كأن عالي
اوي
عند محمد
كان في شغله ولقى مامت لطف بتتصل نفخ بضيق وقال: عايزين اي بقى
غلطان محمد عينه لمعت وضحك ببالهة وقال
محمد: انا جايلكوا حاال
محمد راح خد إذن من الشغل وجاب ورد وغير هدومه وراح للطف اللي كانت
غيرت هدومها وبترتاح وهي حاجة ايديها على بطنها وبتبتسم صحيح هي ١٣ سنة
ونص بس خالص األمومة جواها الباب كان بيخبط ولطف سامعة صوت زمامير
وطبل لطف استغربت وحطت طرحة على راسها وشالت البنات كل بنت على ايد
وخرجت البلكونة تفرج البنات على الحاجت الجميلة دي
لطف: بصوا يا بنات دي اسمها طبل بلدي
سارة ) بنت من بنات لطف (: ببب
.
لطف: قولي ماما
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة