قصة شاب يحب الأطفال جدا
كل هذا والفتاة الجميلة تقف معي تبكي وتنظر لي. ثم بعد مرور أسبوعين سمح لي الدكتور بالخروج على كرسي وكانت تلك الفتاة معي لحظة بلحظة حتى ذهبت إلى منزلي.عندما دخلت المنزل صرخت بأعلى صوتي لأني لم أستطع الحركة.صرخت وقلت لماذا يارب؟ لماذا يارب تجعل حبيبتي تتركني ؟ لماذا تجعل الوظيفة تذهب مني؟ لماذا تجعلني طول عمري عاجز ؟لماذا يارب وكانت دموعي تنزل من عيناي كماسورة مكسورة في أحد الشوارع.
ولم يدوم حزني طويلًا خصوصًا أني لم أكن وحيدًا فلا أنكر أن تلك الفتاة كانت تأتي إلي وتزورني يوميًا واليوم الذي كانت تتأخر فيه أشعر كأني يتيم ووحيدوبعد مرور شهرين أتى إلي إستدعاء من الجيش ولكن
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة